What is it about this city that it has such a great attraction?
What is it that makes a Christian pilgrim come to Jerusalem?
Jerusalem is the heart of the Holy Land, the synthesis of the action of God for the good of the whole of humanity. John Paul II expressed this in very moving words: “How many memories and images and how much passion and great mystery surround the word Jerusalem! For us as Christians, it represents the geographical point of union between God and men, between eternity and history.”
Pilgrimage is a visit to divine places where God chose to set up His tent in our midst in a direct encounter between man and God. That is why the Holy Land is the most dear land of the pilgrim.
The pilgrimage is the believer’s private journey along the steps of salvation towards Calvary: the practice of ascension, the repentance resulting from our human weakness, our vigilance, our fragility, and the inner preparation to change our hearts…
This applies especially to the modern man who is lost in the problems of daily life and who, for this very reason, has the urgent need to search for himself again.
To do this, he needs meditation, prayer, silence, and self-examination in order to transform his material journey into the “path of the soul.”
In order to return to his faith roots and origins, the pilgrim must allow himself to obey some basic matters.
طريق الآلام: بحسب المعتقد المسيحي هي الطريق التي سلكها يسوع من باب الأسباط إلى كنيسة القيامة عندما قام اليهود بتعذيبه وصلبه.[15][16][17] وفيها عذب وجلد وحمل صليبه بالكامل طوال الطريق، حسب التقليد المسيحي.
علية صهيون: هي عبارة عن غرفة تقع في مدينة القدس، على جبل صهيون في ذات المبنى حيث يقع ضريح الملك داود.[19][20] يشار اليها أنها الموقع حيث تم فيها العشاء الأخير والعنصرة، إلى جانب كونها مركز المسيحية المبكرة الأول. وصفتها الموسوعة الكاثوليكية بأنها أول كنيسة في العالم.[21] حسب التقاليد المسيحية شهدت علية صهيون عدة أحداث ذكرت في العهد الجديد:[22][23] منها العشاء الأخير،[24] وغسل الأرجل[25] والعنصرة. وللمبنى أهمية في العقيدة المسيحية إذ فيه تأسس كل من القداس الإلهي وسر القربان.
كنيسة المهد: هي الكنيسة التي ولد يسوع في موقعها، وهي تقع في بيت لحم جنوب الضفة الغربية. بناها الإمبراطور قسطنطين عام 335. تعتبر كنيسة المهد من أقدم كنائس فلسطين والعالم والأهم من هذا حقيقة أنَّ الطقوس الدينية تقام بانتظام حتّى الآن منذ مطلع القرن السادس الميلادي حين شيّد الإمبراطور الروماني يوستنيان الكنيسة بشكلها الحالي.
كنيسة القيامة: أو كنيسة القبر المقدس هي كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي يعتقد أن المسيح صلب عليها.[12] وتعتر أقدس الكنائس المسيحية والأكثر أهمية في العالم المسيحي وتحتوي الكنيسة على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه القبر المقدس. سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم نسبة إلى قيامة يسوع من بين الأموات في اليوم الثالث من الأحداث التي شبهه للبعض موتة على الصليب، بحسب العقيدة المسيحية. تتقاسم الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية الأرثوذكسية المشرقية.
تعدّ كنيسة القيامة أهم كنيسة في العالم المسيحي في القدس حيث صُلِبَ ومات وقام يسوع المسيح، ثم كنيسة المهد في بيت لحم، حيث وُلِدَ يسوع المسيح وتُعْتَبَر كنيسة المهد من أقدم الكنائس في العالم، بعد ذلك تأتي كنيسة البشارة في الناصرة، حيث عاش وكبر السيد المسيح، وبنيت هذه الكنيسة في المكان الذي يعتقد فيه المسيحيين أن الملاك جبرائيل بشّر مريم العذراء. وما يميز هذهِ الكنائس أنه تتشاركها جميع الكنائس المسيحية الكبرى، كما تُعْتَبَر فلسطين التاريخية بلادًا مقدسةُ، إذْ، بحسب الإيمان المسيحي فيها وُلِدَ وعاش يسوع المسيح ورسله وحدثت معظم الأحداث المذكورة في العهد الجديد والعديد من الأحداث المذكورة في العهد القديم. وحسب التراث المسيحي انطلقت البشارة المسيحية من الجليل ويهوذا، أي من شمالي فلسطين وأوساطها، وانتشرت في أنحاء العالم.
كنيسة المهد: هي الكنيسة التي ولد يسوع في موقعها، وهي تقع في بيت لحم جنوب الضفة الغربية. بناها الإمبراطور قسطنطين عام 335. تعتبر كنيسة المهد من أقدم كنائس فلسطين والعالم والأهم من هذا حقيقة أنَّ الطقوس الدينية تقام بانتظام حتّى الآن منذ مطلع القرن السادس الميلادي حين شيّد الإمبراطور الروماني يوستنيان الكنيسة بشكلها الحالي.
كنيسة القيامة: أو كنيسة القبر المقدس هي كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي يعتقد أن المسيح صلب عليها.[12] وتعتر أقدس الكنائس المسيحية والأكثر أهمية في العالم المسيحي وتحتوي الكنيسة على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه القبر المقدس. سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم نسبة إلى قيامة يسوع من بين الأموات في اليوم الثالث من الأحداث التي شبهه للبعض موتة على الصليب، بحسب العقيدة المسيحية. تتقاسم الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية الأرثوذكسية المشرقية.
بازيليكا البشارة: أكبر كنيسة في الشرق الأوسط وتقع في مدينة الناصرة أنشئت حيث كان فيه بيت مريم العذراء، والدة يسوع. وحيث فيه تمت البشارة بحسب المعتقد المسيحي.[31]
المغطس: هو المكان الذي تعمد به يسوع على يد يوحنا المعمدان حسب المعتقدات المسيحية.