كنيسة القيامة: أو كنيسة القبر المقدس هي كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي يعتقد أن المسيح صلب عليها.[12] وتعتر أقدس الكنائس المسيحية والأكثر أهمية في العالم المسيحي وتحتوي الكنيسة على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه القبر المقدس. سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم نسبة إلى قيامة يسوع من بين الأموات في اليوم الثالث من الأحداث التي شبهه للبعض موتة على الصليب، بحسب العقيدة المسيحية. تتقاسم الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية الأرثوذكسية المشرقية.
كنيسة المهد: هي الكنيسة التي ولد يسوع في موقعها، وهي تقع في بيت لحم جنوب الضفة الغربية. بناها الإمبراطور قسطنطين عام 335. تعتبر كنيسة المهد من أقدم كنائس فلسطين والعالم والأهم من هذا حقيقة أنَّ الطقوس الدينية تقام بانتظام حتّى الآن منذ مطلع القرن السادس الميلادي حين شيّد الإمبراطور الروماني يوستنيان الكنيسة بشكلها الحالي.
طريق الآلام: بحسب المعتقد المسيحي هي الطريق التي سلكها يسوع من باب الأسباط إلى كنيسة القيامة عندما قام اليهود بتعذيبه وصلبه.[15][16][17] وفيها عذب وجلد وحمل صليبه بالكامل طوال الطريق، حسب التقليد المسيحي.
علية صهيون: هي عبارة عن غرفة تقع في مدينة القدس، على جبل صهيون في ذات المبنى حيث يقع ضريح الملك داود.[19][20] يشار اليها أنها الموقع حيث تم فيها العشاء الأخير والعنصرة، إلى جانب كونها مركز المسيحية المبكرة الأول. وصفتها الموسوعة الكاثوليكية بأنها أول كنيسة في العالم.[21] حسب التقاليد المسيحية شهدت علية صهيون عدة أحداث ذكرت في العهد الجديد:[22][23] منها العشاء الأخير،[24] وغسل الأرجل[25] والعنصرة. وللمبنى أهمية في العقيدة المسيحية إذ فيه تأسس كل من القداس الإلهي وسر القربان.
كنيسة كل الأمم: هي كنيسة موجودة على جبل الزيتون في القدس بجانب بستان جثيماني. وهي تحفظ جزء صخري حيث يعتقد أن يسوع قد صلى هناك في الليل قبيل اعتقاله.[30]
بازيليكا البشارة: أكبر كنيسة في الشرق الأوسط وتقع في مدينة الناصرة أنشئت حيث كان فيه بيت مريم العذراء، والدة يسوع. وحيث فيه تمت البشارة بحسب المعتقد المسيحي.[31]
بيت ساحور: طبقاً للتقاليد المسيحية هو الموقع الذي ظهر فيه الملاك لرعاة في المنطقة مبشرًا إياهم بميلاد يسوع، وظهر في إثره جندٌ من السماء حسب المصطلح الإنجيلي، مُسبحين وشاكرين، أما الرعاة فقد زاروا مكان مولده وشاهدوه مع أمه ويوسف وانطلقوا مخبرين بما قيل لهم من قبل الملاك، ولذلك هم أول من احتفل بعيد الميلاد وفق التقليد.[32]
عين كارم: هي مسقط رأس يوحنا المعمدان، وتضم كنيسة الزيارة بُنيت على شرف زيارة مريم أم يسوع لإليصابات أم يوحنا المعمدان.
بحيرة طبريا: فيها بشّر وعلّم وأقام يسوع المعجزات حسب العهد الجديد. تقع فيها عدد من الكنائس العامة في العالم المسيحي منها كنيسة التطويبات، الطابغة، وكنائس كفرناحوم.[34]
كفركنا: وفيها كنيسة عرس قانا حيث أقام يسوع أولى معجزاته حسب العهد الجديد.[35]
جبل الطور: تقع فيها كنيسة التجلي هي كنيسة فرنسيسكانية على جبل الطور، وموقع الكنيسة هو المكان الذي تجلى فيه يسوع، وهو حدث ذكر في الإنجيل فيه يسوع يتجلى على جبل ويتحدث مع الانبياء موسى وإيليا.
جبل الكرمل: يقع دير ستيلا ماريس أو دير سيدة جبل الكرمل على سفوح جبل الكرمل في حيفا، وهو دير يتبع للرهبنة الكرملية. وتذكر التقاليد المسيحية أن الدير يضم مغارة اعتكف فيها النبي إيليا أو إلياس حسب التقاليد الشعبية حيث أن إكرام إيليا استمر في موقع المغارة وانتشر النساك في نواحي الجبل.[37][38] ويقع دير المحرقة الكاثوليكي على بعد 2 كيلو متر إلى الجنوب الشرقي من دالية الكرمل، ويقع في موقع المعركة بين النبي إيليا وكهنة الإله بعل، ويتبع الدير الرهبنة الكرمليَّة.
المغطس: هو المكان الذي تعمد به يسوع على يد يوحنا المعمدان حسب المعتقدات المسيحية.
جبل الأربعين: طبقاً لرواية العهد الجديد صام فيه يسوع أربعين يومًا وليلة، كما صام من قبله موسى على جبل في برية اليهودية في نواحي صحراء النقب الحالية.
كنيسة نيّاحة العذراء هي كنيسة بندكتيّة تقع على جبل النبي داود (جبل صهيون) في القُدس، قُرب الجُزء الجنوبي من السور المُحيط بالبلدة القديمة. بُنيت الكنيسة في بداية القرن العشرين،[1] وتقع تحديدًا إلى الغرب من مقام النبي داوود، حيثُ ما يفصلها عنهُ هو زقاقٌ ضيّق. وتبعدُ بضعةِ أمتار عن باب النبي داود أحد أبواب البلدة القديمة.[2] تتميّز الكنيسة بجرسيّة مُرتفعة يُصعد إليها بِـ 198 درجة، تشرفُ على أنحاءٍ واسعة من مدينة القُدس. ترتفع وسط الكنيسة قُبّة مخروطيّة كبيرة مُزيّنة بالفسيفساء، تُحيط بها أربعة قِباب أُخر صغيرات الحجم ومخروطيّات الشكل فوق أربعة أبراج؛ تُشكّل فيما بينها ما يشبهُ البُرج الحصين.[3]
دير مار سابا: هو دير للروم الأرثوذكس يطل على وادي الجوز (القدرون) شرقي بيت لحم في فلسطين. تم بناؤه بين عامي 478 م – 484 م، على يد الراهب سابا بمشاركة 5000 راهب، وهو بهذا يُعتبر واحد من أقدم الأديرة المأهولة في العالم.[1][2]
بُني الدير بطريقة هندسية جزءا فوق جزء، على سفح أحد الجبال المتصلة بالسلسلة الجبلية الممتدة في جنوب الضفة الغربية. ويكاد يكون البناء منحوتا في بطن هذه الجبال. يذهب كثيرون إلى هناك من أجل المشاهدة والتنزه، وليس فقط للصلاة بالنسبة للمسيحيين.
You are now on our general site where booking prices are calculated in US dollars
Please select your country.
Your detected country is: